عـذرا يـا مـن سكنتِ الفؤاد
سـأطبق عليكِ أضلعي
مرغما
أخاف عليكِ مـن عين حـاسدا
لا أراها وأدعو عليها
بالعما
متأرجحا بحبـال غـيرتي مـا
بين رقة أنوثتكِ وجمالكِ
الميتما
خـائفـا منـكِ عـليكِ حبيبتي
حتى جمالك على مرآتكِ
محرما
أراكِ قمرا تسـتظل الشـمـس
من نوره وكوني دونكِ
مظلما
تسـبحين في فضاء جمـالـكِ
وكواكب أوصافكِ ترصع
السما
وتتوه بجمـالكِ النجوم بحسـدٍ
وعـرش جمالكِ فوقها
قائما
سـأطبق عليكِ حبيبتي أضلعي
وأكون بحبكِ وحـدي
منعما
أخاف مـن مراهقا يغـره طيب
لسـانكِ فيعـش بحبكِ
واهما
سأسجنـكِ في فؤادي حـبيبتي
ليصبغ لون جمالكِ مني
الدما
ويسـري في شـرايني جمالكِ
فيصبح جسدي بحبكِ
معمما
وتتراقـص أحشـائي بحبكِ و
تسـيل مهجتي من جمالكِ
ترنما
وتسكنين مني الفؤاد حبيبتي و
القلب عبدكِ والفكر لكِ
خادما
وبقية الأعضاء جواري عندكِ
تنفذ رغباتكِ بالهمس و
بالوما
وتخطين بأقدامكِ على وريدي
فكم قلبي بنعال حبكِ
متيما
وتحفرين بنعومة أظافركِ في
فؤادي وحفر أظافركِ لي
بلسما
تجوبين كـل مسافات فكري
بشعركِ المسدول وثغركِ
الباسما
ويروي أحشائي شهد جمالكِ
فأحيا حبك لا أشعر
بالضما
ورئتيا تتنفس عطركِ فيصبح
فؤادي من جمالكِ بالنبضٍ
دائما
وتتنقلـين مـن الفؤاد للعين
فأطبق رومشي خائفا و
متوهما
أن يراكِ في بؤبؤ العين مرءٍ
فيحسد جمالك وأعيش
نادما
عـودي حبيبتي كمـا كـنتِ
لأطبق عليكِ أضلعٍ خلفها
حبكِ نما
أخط جمـالكِ حبيبتي بأناملي
و يتراقص من أوصافكِ
القلما
ويصيح المداد غير جمـالكِ
لن أصبغ الأوراق فأنا
صائما
عودي حبيبتي أينك أنتِ أأنا
صاحيا أم أني لا زلت
حالما
سأبقى بجمالكِ شاردا ويبقى
حبكِ في فؤادي معززا و
مكرما
عودي حبيبتي إلى قـلبي و
إكشفي لي ذاك السر
المبهما
كتبتها لكِ أبيات شعرا وأنا
كنت ولم أزل بحبكِ
مغرما
رصعت أبياتي بجمالك من
أجلك ووعدتك أن أكون
أبكما
لـكني بحبك مرغما فقلبي
من دونك من الحياة قد
يحرما
وخفت عليك مـن حاسد و
لساني بات للأنام جمالك
مترجما
لن أدع جمالك يخطو الثرى
سأكون برمش عيني له
ململما
أنت حبيبتي ولم تزلي حتى
لو حبك قد أذاق قلبي
الألما
سأرويك من دمائي إن عطشتِ
ومن فكري سأكون لك
طاعما
عودي حبيبتي إلى قلبي فأنا
سأطبق عليكِ أضلعي
مرغما
تحياتى
سـأطبق عليكِ أضلعي
مرغما
أخاف عليكِ مـن عين حـاسدا
لا أراها وأدعو عليها
بالعما
متأرجحا بحبـال غـيرتي مـا
بين رقة أنوثتكِ وجمالكِ
الميتما
خـائفـا منـكِ عـليكِ حبيبتي
حتى جمالك على مرآتكِ
محرما
أراكِ قمرا تسـتظل الشـمـس
من نوره وكوني دونكِ
مظلما
تسـبحين في فضاء جمـالـكِ
وكواكب أوصافكِ ترصع
السما
وتتوه بجمـالكِ النجوم بحسـدٍ
وعـرش جمالكِ فوقها
قائما
سـأطبق عليكِ حبيبتي أضلعي
وأكون بحبكِ وحـدي
منعما
أخاف مـن مراهقا يغـره طيب
لسـانكِ فيعـش بحبكِ
واهما
سأسجنـكِ في فؤادي حـبيبتي
ليصبغ لون جمالكِ مني
الدما
ويسـري في شـرايني جمالكِ
فيصبح جسدي بحبكِ
معمما
وتتراقـص أحشـائي بحبكِ و
تسـيل مهجتي من جمالكِ
ترنما
وتسكنين مني الفؤاد حبيبتي و
القلب عبدكِ والفكر لكِ
خادما
وبقية الأعضاء جواري عندكِ
تنفذ رغباتكِ بالهمس و
بالوما
وتخطين بأقدامكِ على وريدي
فكم قلبي بنعال حبكِ
متيما
وتحفرين بنعومة أظافركِ في
فؤادي وحفر أظافركِ لي
بلسما
تجوبين كـل مسافات فكري
بشعركِ المسدول وثغركِ
الباسما
ويروي أحشائي شهد جمالكِ
فأحيا حبك لا أشعر
بالضما
ورئتيا تتنفس عطركِ فيصبح
فؤادي من جمالكِ بالنبضٍ
دائما
وتتنقلـين مـن الفؤاد للعين
فأطبق رومشي خائفا و
متوهما
أن يراكِ في بؤبؤ العين مرءٍ
فيحسد جمالك وأعيش
نادما
عـودي حبيبتي كمـا كـنتِ
لأطبق عليكِ أضلعٍ خلفها
حبكِ نما
أخط جمـالكِ حبيبتي بأناملي
و يتراقص من أوصافكِ
القلما
ويصيح المداد غير جمـالكِ
لن أصبغ الأوراق فأنا
صائما
عودي حبيبتي أينك أنتِ أأنا
صاحيا أم أني لا زلت
حالما
سأبقى بجمالكِ شاردا ويبقى
حبكِ في فؤادي معززا و
مكرما
عودي حبيبتي إلى قـلبي و
إكشفي لي ذاك السر
المبهما
كتبتها لكِ أبيات شعرا وأنا
كنت ولم أزل بحبكِ
مغرما
رصعت أبياتي بجمالك من
أجلك ووعدتك أن أكون
أبكما
لـكني بحبك مرغما فقلبي
من دونك من الحياة قد
يحرما
وخفت عليك مـن حاسد و
لساني بات للأنام جمالك
مترجما
لن أدع جمالك يخطو الثرى
سأكون برمش عيني له
ململما
أنت حبيبتي ولم تزلي حتى
لو حبك قد أذاق قلبي
الألما
سأرويك من دمائي إن عطشتِ
ومن فكري سأكون لك
طاعما
عودي حبيبتي إلى قلبي فأنا
سأطبق عليكِ أضلعي
مرغما
تحياتى